top of page

خـــــــــدماتــــنا

مشروع الاسكان

بدورها، أكد الأمين العام لمؤسسة الوليد للإنسانية صاحبة السموّ الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد بن عبد العزيز، على أن الاحتفاء يُعد تجسيداً لنهج "الوليد للإنسانية" وتطلعاتها نحو تحسين المستوى الاقتصادي والاجتماعي للأسر المحتاجة؛ من خلال استحداث برامج تنموية خَلَّاقة وإطلاق مبادرات إبداعية ملهمة، لتكون هذه الكوادر قوة فاعلة في ازدهار الاقتصاد الوطني وتماسك المجتمع والإسهام في تحقيق التنمية المستدامة".

وعلى مدار 4 عقود، قدمت مؤسسة الوليد للإنسانية الدعم وأنفقت أكثر من 16 مليارات ريال سعودي على برامج الرعاية الاجتماعية، ونفذت أكثر من 1000 مشروع في أكثر من 189 دولة حول العالم بقيادة 10 منسوبات سعوديات؛ ليصل عدد المستفيدين لأكثر من 1 مليار بغض النظر عن الجنس أو العرق أو الدين. تتعاون المؤسسة مع مجموعة من المؤسسات الخيرية، والحكومية، والغير حكومية لمكافحة الفقر، وتمكين المرأة والشباب، وتنمية المجتمعات المحلية، وتوفير الإغاثة في حالات الكوارث، وخلق التفاهم الثقافي من خلال التعليم.

الاسكان الخيري
الوليد للإنسانية

شراكات قوية للنجاح

تعتمد مشاريع الإسكان والسيارات على تعاون قوي، حيث تجمع مؤسسة الوليد للإنسانية ووزارة الشؤون البلدية والقروية ومؤسسة الإسكان التنموي - سكن. تهدف هذه الشراكة إلى تحقيق تأثير إيجابي على حياة المستفيدين وتعزيز التنمية المستدامة. وبالمثل، يتمتع مشروع السيارات بدعم من شركة توكيلات الجزيرة وشانجان المجدوعي، لضمان توفير فعال للسيارات ودعم النمو الاقتصادي وتمكين المستفيدين.

تم تحقيق إنجازات ملحوظة في المشاريع في عام 2022. وتشمل هذه الإنجازات امتلاك 1,000 وحدة سكنية ومنح 500 سيارة في الدفعتين 17 و 18، ما ساهم في تحسين ظروف الحياة للعائلات المستحقة. وقد أكملت المؤسسة بنجاح عقود المشروعات ونقلت المستندات ونشطت الاتفاقيات مع الشركاء الرئيسيين. احتفلت تلك الإنجازات خلال حفل سنوي حضره السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال ومعالي الوزير ماجد الحقيل، لإبراز النتائج المحققة في السنة الأولى من الاتفاق.

نعمل مع شركائنا على تمليك سنويًا: 1000 وحدة سكنية و1000 سيارة للمستفيدين في المملكة العربية السعودية وخارجها لتوفير مساكن ملائمة ووسائل تنقل للأسر الأشد حاجة.

استنادًا إلى رؤية السعودية 2030، قامت مؤسسة الوليد للإنسانية، بالتعاون مع وزارة الشؤون البلدية والقروية ومؤسسة الإسكان التنموي ومؤسسات أخرى خيرية  - سكن، بإطلاق جهود طموحة لتلبية احتياجات السكن للأسر الأشد حاجة . تهدف هذه الشراكة إلى توفير الدعم السكني المناسب ووسائل النقل الموثوقة، لتمكين الأفراد وتعزيز التنمية المستدامة في جميع أنحاء المملكة ممن تنطبق عليهم ضوابط الدعم السكني ومعايير واشتراطات اختيار المستفيدين من مستفيدي الضمان الإجتماعي.

تعد هذه الشراكة امتدادًا لمشروعي الإسكان والسيارات الذي عملت عليه مؤسستنا عبر عشر سنوات منذ عامي 2015 وحتى 2021 بهدف تحسين مستوى حياة أفراد المجتمع.

مساعدة سيارة من مؤسسة الوليد للإنسانية
الوليد بن طلال حقوق المرأة

ضمن الاتفاقية الثلاثية لإسكان 10 آلاف أسرة مؤسسة الوليد للإنسانية "البلدية والإسكان" و"سكن" يحتفون بـ 3110 أسرة محتاجة تدخل مسكنها الأول

بدورها، أكد الأمين العام لمؤسسة الوليد للإنسانية صاحبة السموّ الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد بن عبد العزيز، على أن الاحتفاء يُعد تجسيداً لنهج "الوليد للإنسانية" وتطلعاتها نحو تحسين المستوى الاقتصادي والاجتماعي للأسر المحتاجة؛ من خلال استحداث برامج تنموية خَلَّاقة وإطلاق مبادرات إبداعية ملهمة، لتكون هذه الكوادر قوة فاعلة في ازدهار الاقتصاد الوطني وتماسك المجتمع والإسهام في تحقيق التنمية المستدامة" وتحسين معيشتهم.

وعلى مدار 4 عقود، قدمت مؤسسة الوليد للإنسانية الدعم وأنفقت أكثر من 16 مليارات ريال سعودي على برامج الرعاية الاجتماعية، ونفذت أكثر من 1000 مشروع في أكثر من 189 دولة حول العالم بقيادة 10 منسوبات سعوديات؛ ليصل عدد المستفيدين لأكثر من 1 مليار بغض النظر عن الجنس أو العرق أو الدين. تتعاون المؤسسة مع مجموعة من المؤسسات الخيرية، والحكومية، والغير حكومية لمكافحة الفقر، وتمكين المرأة والشباب، وتنمية المجتمعات المحلية، وتوفير الإغاثة في حالات الكوارث، وخلق التفاهم الثقافي من خلال التعليم.

bottom of page